تحميل رواية ملعون دوستوفيسكي PDF - عتيق رحيمي

الرئيسية / عتيق رحيمي / ملعون دوستوفيسكي
رواية ملعون دوستوفيسكي لـ عتيق رحيمي

رواية ملعون دوستوفيسكي

الكاتب عتيق رحيمي

رواية ملعون دوستوفيسكي لـ عتيق رحيمي
القسم : الأدب المترجم
الفئة : الروايات المترجمة
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : غير معروف
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 3.3 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل رواية ملعون دوستوفيسكي pdf رواية ملعون دوستوفيسكي عتيق رحيمي في الروايات العالمية المترجمة يثير عتيق رحيمي بنقله نهج رواية الجريمة والعقاب لدوستوفسكي إلى النهج الأفغاني، مسألة الأخلاق والجريمة في مجتمع اشتعل بين فكي الحق بالتسلح، والعدالة القبلية إنه عبور عبثي ممزوج بابتسامة مريرة، وهذا ما يدل عليه حقيقة هذا التناقض من خلال أفغنة الأسماء، والأجواء الأفغانية، ينقلنا رحيمي من خطوات راسكولنيك وف بطل الجريمة والعقاب ويجعلنا نتماهى بخطوات رسول بطله الأفغاني من الجملة الأولى للرواية نتماهى مع بطل رواية دوستوفسكي راسكولنيكوف ثم لا يلبث أن يدخلنا في متاهة محاكمة كافكا، لينتقل بعدها إلى عبثية مورسو في رواية الغريب لكامو وينهي مع بعض المفارقات لبطل ديدرو في جاك المؤمن بقدره في مقابلة لرحيمي للحديث عن كتابه هذا، أورد قولاً للفيلسوف لاكان كي يشرح الازدواجية التي اشتغل عليها في روايته الشعور بالذنب يسبب نوعان من الأمراض النفسية، إما العصاب، لأولئك الذين لم يزالوا منغلقين داخل هذا الذنب ويرفضون الخروج منه، أو الذهان، لأولئك الذين يرفضون الدخول إليه في روايته حجر الصبر عالج حالة من العصاب، بينما في هذا الرواية هو يعالج حالة من الذهان كتب عتيق رحيمي هذه الرواية وفاء لأخيه الذي كان يدرس في الاتحاد السوفياتي من عام حتى عام أصبح شيوعياً، وتطوع مع القوات السوفيتية أثناء وجودها في أفغانستان وقتل عام على يد المجاهدين الأفغان لكنها أيضاً رواية لكل هؤلاء الذين لا يستطيعون العودة إلى ديارهم وهي نوع من التأمل والتفكير في العدالة في بلد، التي بحسب رحيمي، لا يشعر فيها الشيوعيون ولا المجاهدون ولا طالبان بأي ذنب بما اقترفوه لا أحد يشعر بالذنب تجاه التاريخ الدموي لهذا البلد

عرض المزيد
الزوار ( 242 )
شارك هذا الكتاب

عن الكاتب عتيق رحيمي

عتيق رحيمي

عتيق رحيمي ولد 1962م، كابل, هو كاتب أفغاني يكتب باللغتين الفارسية والفرنسية كما هو مخرج أفلام، من أسرة ليبرالية، وبعد الاجتياح السوفييتي لأفغانستان، وانهيار النظام السياسي غادر إلى فرنسا، حيث أتم دراسته وحصل على الدكتوراه في الاتصالات البصري ...

الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور