عندما كان المسلمون العالم الأول بلغة عصرنا كانت شمائلهم الروحية والإجتماعية تبوئهم هذه المكانة دون إفتعال أو إدعاء وكان سائر الخلق يرمقهم بمهابة وإعزاز لأنهم كانوا الأذكي والأرشد والأقوي . من الذي منحهم هذه الخصائص وهي سجايا لم تكن فيهم معروفة ؟ إنه الإسلام وحده لقد أقبلوا عليه وأسلموا زمامهم له فجعلهم أئمة في الأرض
عرض المزيد
الزوار ( 314 )
شارك هذا الكتاب
حقوق النشر محفوظة
الكتاب غير متوفر علي مكتبة فور ريد للحفاظ علي حقوق المؤلف ودار النشر
الكتاب متوفر للمراجعة والإقتباس فقط للقراء
البحث عن كتاب أخر
الكتاب غير متوفر علي مكتبة فور ريد للحفاظ علي حقوق المؤلف ودار النشر
الكتاب متوفر للمراجعة والإقتباس فقط للقراء
البحث عن كتاب أخر
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس