الحقيقة أن الحياة ليست سخية بما يكفي لتسير على نهج الروايات.
لا تعرف النهايات السعيدة، ودائمًا دائمًا تترك أحدًا بالخلف لتمضي للأمام،
فنحن نهجر أحيانًا أشد الناس قربًا لقلوبنا.. نحتفظ بهم بين ضلوعنا ثم نطلق سراحهم.. فمِنهم مَن ودَّعناه؛ هجرًا لقُبحه.. ومنهم من ودَّعناه لأجله، لنبقى على العهد دون تشوّه، لنصون بداخلنا جميل ذكراه.. وهذا أصعب أنواع الفراق.
فراق الطيبين للطيبين
الزوار ( 1581 )
شارك هذا الكتاب
حقوق النشر محفوظة
الكتاب غير متوفر علي مكتبة فور ريد للحفاظ علي حقوق المؤلف ودار النشر
الكتاب متوفر للمراجعة والإقتباس فقط للقراء
البحث عن كتاب أخر
الكتاب غير متوفر علي مكتبة فور ريد للحفاظ علي حقوق المؤلف ودار النشر
الكتاب متوفر للمراجعة والإقتباس فقط للقراء
البحث عن كتاب أخر
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس