تحميل رواية أنفاس ثالثة pdf يوسف " أتدري شيئًا عن عطش القلوب وفزع الكواسر ؟!"
أنا الآن أمزقُ، والشوقُ وحشٌ لا يميته إلا «عناق» ! كتبتها «عهد» إليه، وتركته يكتب ويكتب .. ، ورغم أنه لاحظ فرارها بانطفاء تلك الدائرة الخضراء بجوار اسمها، إلا أنه لم يتوقف، وجعل أصابعه تنقر وتنقر فوق لوحة المفاتيح أمامه .. ألا ليت قلبه يدق فوقها مرة.
الزوار ( 15487 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس