تحميل كتاب جذور الفن العراقي pdf كان الفن في وادي الرافدين دائماً كشعب هذا الوادي، كلاهما نتاج الأرض والمناخ. كلاهما لم يدرك قط الانحطاط ولم يبلغ قط الكمال: فكمال الصنعة، بالنسبة إليه، يحد من التعبير الذاتي. كان عمل الفنانين العراقيين القدامى خشناً ولكنه غني بالابتكار. فيه حيوية وجرأة لا تتيسران للتقنية المرهفة. وكان الفنان دائماً حراً في التعبير عن نفسه، حتى في خضم فن الدولة في آشور ، حيث يتكلم الفنان الحقيقي من خلال درامة الحيوان الجريح…
عرض المزيد
الزوار ( 216 )
شارك هذا الكتاب
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس