تحميل رواية حول هذه الحياة PDF - مؤلف أجنبي

الرئيسية / مؤلف أجنبي / حول هذه الحياة
رواية حول هذه الحياة لـ مؤلف أجنبي

رواية حول هذه الحياة

الكاتب مؤلف أجنبي

رواية حول هذه الحياة لـ مؤلف أجنبي
القسم : الأدب المترجم
الفئة : الروايات المترجمة
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : غير معروف
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 0.0 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل رواية حول هذه الحياة pdf 1998م - 1443هـ تأليف : باري لوبيز الناشر : المجمع الثقافي ترجمة : محمد عمر الخضر ،سامي الشاهد خطوة جادة يبين فيها المؤلف الطريق الذي يمكن الاعتماد عليه بدرجة أكبر للمحافظة على إمكانيات العواطف الإنسانية و الجزء المقدس في حياة الفرد. تجعلنا نلمح - أحيانًا - كيفية العيش بدون يأس وسط الرعب الذي يلازمنا، ويفك ترابطنا ..لأن القصة رباط ثقة بين الكاتب والقارئ، ثم إنها في نهاية المطاف عمل إجتماعي. يمكننا ان نتعرف على حياة الكاتب «باري لوبيز» حيث ولد في منطقة تقع شرقي مرتفعات نيوروشيل عند منحدر مياه نهر مامارونك بولاية نيويورك في شتاء 1945، وفي ربيع 1948 سافر مع اسرته الى ارياف كاليفورنيا حيث كان والده يعمل مسئولا عن اللافتات الاعلانية ويتابع ذكريات طفولته وريعان شبابه ودراسته في جامعة نوتردام شمال انديانا وبداية اتجاهه للكتابة. «كان الكتاب الذي دفعني في هذا الاتجاه هو «موبي ديك» رواية للكاتب هيرمان ميلفيل تتناول الصراع المرير بين قبطان احدى السفن وحوت ابيض سبق ان التهم احدى ساقي ذلك القبطان. واعتبر النقاد تلك الرواية افضل تجسيد للمدرسة الرمزية في الادب الغربي، ولقوى الخير والشر. وكانت القصة، كما فهمتها من قراءتي لفولكنر، وهاردي، وكاثر، وهيمنجواي، اختراعا انسانيا قويا وحيا ايضا. وكانت اللغة وحدها كما اكتشفها عند جيرارد مانلي هوبكنز، وفولكنر، رائعة الجمال وفي الوقت نفسه معقدة وغامضة في اثارتها.. ويتابع باري لوبيز: غادرت الجامعة عام 1966 بعد حصولي على درجة علمية في فنون الاتصال وذهبت من أجل البحث عن صوت وعن موضوع، ولكن ذلك لم يكن واضحا ابدا حينذاك، فقد فشلت في وظيفتين خلال عام واحد، وتزوجت وأكملت برنامجا في الدراسات العليا وفي ذهني التدريس في مدرسة اعدادية. ثم سجلت للماجستير بالفنون الجميلة في الكتابة بجامعة أوريجون. وبعد فصل دراسي واحد تركت ذلك البرنامج، وان بقيت في الجامعة اكثر من عام التقيت خلاله بمدرس فريد في شعبة اللغة الانجليزية، وقد ساعدني «باري تولكن» في تشكيل الاسئلة التي كانت تتفاعل بداخلي آنذاك حول كيفية الدفاع عن العدالة والتعليم، ومثاليات عصر التنوير الاخرى في مواجهة الحقد العميق والجهل المستشري في كل مكان حولي. وقد وجهني تولكن نحو البحث في علم الاجناس الذي برهن على ان الثقافات الاخرى واجهت قضايا التاريخ الطبيعي والجغرافيا بالطريقة نفسها التي كنت افضلها، فهذه العلوم لم تفصل بين الانسانية والطبيعة، وأدركت مظاهر القدسية في كليهما. واعتبرت مشاهد الطبيعة جزءا لا يتجزأ من تطور الشخصية والنظام الاجتماعي، مثلما نعتبر ان عقدة اوديب والقانون الوضعي جزء منهما. وكضيف في منزل تولكن كثيرا ما التقيت بعلماء وأناس موهوبين من خارج اطار الثقافة البيضاء الاصلية للطبقة الوسطى. لم أكن احسب ان هؤلاء الناس يتحدثون عن حقيقة لا يملكها احد غيرهم. ولكن بعد الاستماع اليهم تبينت مدى النقص في تعليمي، لقد كان ينقصه احساس بأن هذه الأصوات ذات أهمية. او ان لهم علاقة بالأمر، واتضح لي ايضا ان قصصهم رغم ما فيها من خبرة درامية عن انتصار الانسان وفشله سيكون مصيرها الحجز في محجر بالمجتمع الذي انا جزء منه. ولم يكن بوسعي أن أجد هذه الأصوات في المجلات او الصحف الامريكية. ورغم اني حذر من الحقائق المشتركة للثقافات المختلفة، فانني اؤمن بأن في كل المجتمعات البشرية رغبة في ان تحب وان تحب، وان تحس بكل عنف العواطف الانسانية، وان تأخذ في الاعتبار الجزء المقدس في حياة الفرد، وحيثما سافرت «كينيا، تشيلي، استراليا، اليابان...» .

عرض المزيد
الزوار ( 250 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال