تحميل كتاب العلم يرفض الليبرالية pdf 2008م - 1443هـ إن احلمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فال مضل له ومن يضلل فال هادي له، وأشهد ً أن ال إله إال الله وحده ال شريك له وأن محمدا عبده ورسوله أما بعد،،، فيأتي كتاب »العلم يرفض الليبرالية« بعد كتاب »الليبرالية الضائعة« والذي ً تطرقت فيه إلى تعريف الليبرالية وبينت بعضا من مالمحها وما هو املقبول منها وما هو املرفوض؟ وذكرت أن الليبرالية هي إحدى مدارس العلمانية كما تطرقت إلى بعض الشبهات عند الليبراليني وكيف نرد عليها؟ أما هذا الكتاب فقد سلطت األضواء على الليبرالية من ناحية علمية وأثبت أنه ليس لها فكر محدد املالمح ولم تأت بفكر جديد وال يوجد شيء اسمه الفكر احلر وبينت خطأ قياس املبادئ واألحداث بالعقول املجردة من العلم الفكري ألن احلكم على املبادئ يتم من خالل وزنها مبيزان العلم ال العقول الشخصية كما وضحت أن النظرة العقلية اجلزئية للمبادئ واألحداث ال تؤدي إلى نتائج صحيحة في كثير من األمور والبد من النظرة الشمولية املستندة إلى العلم الفكري فكم يقال العقل يقول كذا، ولو أنصفوا لنظروا لكل ما يقوله العقل ال بعض ما يقول، ومن األمور التي يتبناها الليبراليني احلرية والدميقراطية والدولة املدنية ووضحت أننا نتفق معهم في كثير من املعاني واألهداف ولكن توجد هناك بعض االختالفات. ـ .
عرض المزيدفي حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال