تحميل كتاب الشفاء بتعريف حقوق المصطفى صلى الله عليه وسلم PDF - القاضي عياض

الرئيسية / القاضي عياض / الشفاء بتعريف حقوق المصطفى صلى الله عليه وسلم
كتاب الشفاء بتعريف حقوق المصطفى صلى الله عليه وسلم لـ القاضي عياض

كتاب الشفاء بتعريف حقوق المصطفى صلى الله عليه وسلم

الكاتب القاضي عياض

كتاب الشفاء بتعريف حقوق المصطفى صلى الله عليه وسلم لـ القاضي عياض
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : السنة النبوية الشريفة
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : غير معروف
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 0.0 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب الشفاء بتعريف حقوق المصطفى صلى الله عليه وسلم pdf نبذة عن الكتاب : نبذة من الكتاب : القسم الأول (في تعظيم العلى الأعلى لقدر النبي المصطفى صلى الله عليه وسلم قولا وفعلا) الباب الأول في ثناء الله تعالى عليه وإظهاره عظيم قدره لديه الفصل الأول فيما جاء من ذلك مجئ المدح والثناء وتعداد المحاسن الفصل الثاني (في وصفه تعالى له بالشهادة وما يتعلق بها من الثناء والكرامة) الفصل الثاني في وصفه تعالى له بالشهادة وما يتعلق بها من الثناء والكرامة الفصل الثالث فيما ورد من خطابه إياه مورد الملاطفة والمبرة الفصل الرابع في قسمه تعالى بعظيم قدره الفصل الخامس في قسمه تعالى جده له لتحقق مكانته عنده الفصل السادس فيما ورد من قوله تعالى في جهته صلى الله عليه وسلم مورد الشفقة والإكرام الفصل السابع فيما أخبر الله تعالى به في كتابه العزيز من عظيم قدره وشريف منزلته على الأنبياء وحظوة رتبته عليهم الفصل الثامن في إعلال الله تعالى خلقه بصلاته عليه وولايته له ورفعه العذاب بسببه الفصل التاسع فيما تضمنته سورة الفتح من كراماته صلى الله عليه وسلم الفصل العاشر فيما أظهره الله تعالى في كتابه العزيز من كرامته عليه ومكانته عنده وما خصه به من ذلك سوى ما انتظم فيما ذكرناه قبل الباب الثاني في تكميل الله تعالى له المحاسن خلقا وخلقا وقرانه جميع الفضائل الدينية والدنيوية فيه نسقا (فصل) (فصل) وأما نظافة جسمه وطيب ريحه وعرقه ونزاهته عن الأقذار وعورات الجسد (فصل) وأما وفور عقله وذكاء لبه وقوة حواسه وفصاحة لسانه واعتدال حركاته وحسن شمائله (فصل) وأما فصاحة اللسان وبلاغة القول (فصل) وأما شرف نسبه وكرم بلده ومنشئه فما لا يحتاج إلى إقامة دليل عليه ولا بيان مشكل ولا خفى منه (فصل) وأما ما تدعو ضرورة الحياة إليه مما فصلناه فعلى ثلاثة أضرب (فصل) والضرب الثاني ما يتفق التمدح بكثرته والفخر بوفوره كالنكاح والجاه (فصل) وأما الضرب الثالث فهو ما تختلف الحالات في التمدح (فصل) وأما الخصال المكتسبة من الأخلاق الحميدة والآداب الشريفة التى اتفق جميع العقلاء على تفضيل صاحبها (فصل) أما أصل فروعها وعنصر ينابيعها ونقطة دائرتها فالعقل (فصل) وأما الحلم والاحتمال والعفو مع المقدرة والصبر على ما يكره (فصل) وأما الجود والكرم والسخاء والسماحة (فصل) وأما الشجاعة والنجدة (فصل) وأما الحياء والإغضاء (فصل) وأما حسن عشرته وأدبه وبسط خلقه صلى الله عليه وسلم مع أصناف الخلق (فصل) وأما الشفقة والرأفة والرحمة لجميع الخلق (فصل) وأما خلقه صلى الله عليه وسلم في الوفاء وحسن العهد وصلة الرحم (فصل) وأما تواضعه صلى الله عليه وسلم على علو منصبه ورفعة (فصل) وأما عدله صلى الله عليه وسلم وأمانته وعفته وصدق لهجته (فصل) وأما وقاره صلى الله عليه وسلم وصمته وتؤدته ومروؤته وحسن هديه (فصل) وأما زهده في الدنيا (فصل) وأما خوفه ربه وطاعته له وشدة عبادته (فصل) (فصل) (فصل في تفسير غريب هذا الحديث ومشكله) الباب الثالث فيما ورد من صحيح الأخبار ومشهورها بعظيم قدره عند ربه ومنزلته وما خصه به في الدارين من كرامته صلى الله عليه وسلم الفصل الأول فيما ورد من ذكر مكانته عند ربه عز وجل والاصطفاء ورفعة الذكر والتفضيل، وسيادة ولد آدم وما خصه به في الدنيا من مزايا الرتب وبركة اسمه الطيب: (فصل) في تفضيله بما تضمنته كرامة الإسراء (فصل) ثم اختلف السلف والعلماء هل كان إسراؤه بروحه أو جسده (فصل) في إبطال حجج من قال إنها نوم (فصل) وأما رؤيته صلى الله عليه وسلم لربه جل وعز (فصل) وأما ما ورد في هذه القصة من مناجاته لله تعالى وكلامه معه (فصل) وأما ما ورد في حديث الإسراء (فصل) في ذكر تفضيله صلى الله عليه وسلم في القيامة بخصوص الكرامة (فصل) في تفضيله بالمحبة والخلة فصل في تفضيله صلى الله عليه وسلم بالشفاعة والمقام المحمود فصل في تفضيله صلى الله عليه وسلم في الجنة بالوسيلة والدرجة الرفيعة والكوثر والفضيلة (فصل) فصل في أسمائه صلى الله عليه وسلم وما تضمنته من فضيلته فصل في تشريف الله تعالى بما سماه به من أسمائه الحسنى ووصفه به من صفاته العلى (فصل) الباب الرابع ففيما أظهره الله تعالى على يديه من المعجزات وشرفه به من الخصائص والكرامات (فصل) اعلم أن الله جل اسمه قادر على خلق المعرفة في قلوب عباده (فصل) اعلم أن معنى تسميتنا ما جاءت به الأنبياء معجزة فصل في إعجاز القرآن (فصل) الوجه الثاني من إعجازه صورة نظمه العجيب والأسلوب الغريب (فصل) الوجه الثالث من الإعجاز ما انطوى عليه من الأخبار بالمغيبات (فصل) الوجه الرابع ما أنبأ به من أخبار القرون السالفة (فصل) هذه الوجوه الأربعة من إعجازه (فصل) ومنها الروعة التى تلحق قلوب سامعيه (فصل) ومن وجوه إعجازه المعدودة كونه آية باقية (فصل) وقد عد جماعة من الأئمة ومقلدي الأمة في إعجازه وجوها كثيرة فصل انشقاق القمر وحبس الشمس فصل في نبع الماء من بين أصابعه وتكثير ببركته (فصل) ومما يشبه هذا من معجزاته تفجير الماء ببركته وابتعاثه بمسه ودعوته فصل ومن معجزاته تكثير الطعام ببركته ودعائه فصل (في كلام الشجر وشهادتها له بالنبوة وإجابتها دعوته) فصل في قصة حنين الجذع فصل ومثل هذا في سائر الجمادات فصل في الآيات في ضروب الحيوانات فصل في إحياء الموتى وكلامهم (وكلام الصبيان والمراضع وشهادتهم له بالنبوة صلى الله عليه وسلم) فصل في إبراء المرضى وذوى العاهات فصل في إجابة دعائه صلى الله عليه وسلم فصل في كرامته وبركاته وانقلاب الأعيان له فيما لمسه أو باشره صلى الله عليه وسلم فصل (ومن ذلك ما أطلع عليه من الغيوب وما يكون) فصل في عصمة الله تعالى له من الناس وكفايته من آذاه فصل ومن معجزاته الباهرة ما جمعه الله له من المعارف والعلوم فصل ومن خصائصه صلى الله عليه وسلم وكراماته وباهرآياته إنباؤه مع الملائكة والجن فصل ومن دلائل نبوته وعلامات رسالته ما ترادفت به الأخبار عن الرهبان والأحبار فصل ومن ذلك ما ظهر من الآيات عند مولده وما حكته أمه ومن حضره من العجائب فصل قال القاضى أبو الفضل رحمه الله قد أتينا في هذا الباب على نكت من معجزاته واضحة القسم الثاني (فيما يجب على الأنام من حقوقه صلى الله عليه وسلم) الباب الأول في فرض الإيمان به ووجوب طاعته واتباع سنته فصل وأما وجوب طاعته فصل وأما وجوب اتباعه وامتثال سنته والاقتداء بهدية (فصل) وأما ورد عن السلف والأئمة من اتباع سنته والاقتداء بهديه وسيرته فصل ومخالفة أمره وتبديل سنته ضلال وبدعة متوعد من الله عليه بالخذلان والعذاق الباب الثاني في لزوم محبته صلى الله عليه وسلم فصل في ثواب محبته صلى الله عليه وسلم فصل فيما روى عن السلف والأئمة (من محبتهم للنبى صلى الله عليه وسلم وشوقهم له) فصل في علامة محبته صلى الله عليه وسلم فصل في معنى المحبة للنبى صلى الله عليه وسلم وحقيقتها فصل في وجوب مناصفته صلى الله عليه وسلم الباب الثالث في تعظيم أمره ووجوب توقيره وبره فصل في عادة الصحابة في تعظيمه صلى الله عليه وسلم وتوقيره وإجلاله فصل واعلم أن حرمة النبي صلى الله عليه وسلم بعد موته وتوقيره وتعظيمه لازم كما كان حال حياته فصل في سيرة السلف في تعظيم رواية حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسنته فصل ومن توقيره صلى الله عليه وسلم وبره بر آله وذريته وأمهات المؤمنين فصل ومن توقيره وبره صلى الله عليه وسلم توقير أصحابه فصل ومن إعظامه وإكباره إعظام جميع أسبابه وإكرام مشاهده وأمكنته من مكة والمدينة ومعاهده وما لمسه صلى الله عليه وسلم أو عرف به الباب الرابع في حكم الصلاة عليه والتسليم وفرض ذلك وفضيلته فصل اعلم أن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فرض على الجملة غير محدد بوقت فصل في المواطن التى يستحب فيها الصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم فصل في كيفية الصلاة عليه والتسليم فصل في فضيلة الصلاة على النبي والتسليم عليه والدعاء له فصل في ذم من لم يصل على النبي صلى الله عليه وسلم وإثمه فصل في تخصيصه صلى الله عليه وسلم بتبليغ صلاة من صلى عليه أو سلم من الأنام فصل في الاختلاف في الصلاة على غير النبي صلى الله عليه وسلم وسائر الأنبياء عليهم السلام فصل في حكم زيارة قبره صلى الله عليه وسلم وفضيلة من زاره سلم عليه وكيف يسلم ويدعو فصل فيما يلزم من دخل مسجد النبي صلى الله عليه وسلم من الأدب سوى ما قدمناه وفضله وفضل الصلاة فيه وفى مسجد مكة وذكر قبره ومنبره وفصل سكنى المدينة ومكة القسم الثالث فيما يجب للنبى صلى الله عليه وسلم وما يستحيل في حقه الباب الأول فيما يختص بالأمور الدينية والكلام في عصمة نبينا عليه الصلاة والسلام وسائر الأنبياء صلوات الله عليهم فصل في حكم عقد قلب النبي صلى الله عليبه وسلم من وقت نبوته فصل وأما عصمتهم من هذا الفن قبل النبوة فصل فصل واعلم أن الأمة مجمعة على عصمة النبي صلى الله عليه وسلم من الشيطان فصل وأما أقواله صلى الله عليه وسلم فقد قامت الدلائل الواضحة بصحة المعجزة على صدقه فصل وقد توجهت ههنا لبعض الطاعنين سؤالات فصل هذا القول فيما طريقه البلاغ فصل فإن قلت فما معنى قوله صلى الله عليه وسلم في حديث السهو فصل وأما ما يتعلق بالجوارح من الأعمال فصل وقد اختلف في عصمتهم من المعاصي قبل النبوة فصل هذا حكم ما تكون المخالفة فيه من الأعمال عن قصد فصل في الكلام على الأحاديث المذكور فيها السهو منه صلى الله عليه وسلم فصل في الرد على من أجاز عليهم الصغائر فصل فإن قلت فإذا نفيت عنهم صلوات الله عليهم الذنوب والمعاصي فصل قد استبان لك أيها الناظر مما قررناه فصل في القول في عصمة الملائكة الباب الثاني فيما يخصهم في الأمور الدنيوية وما يطرأ عليهم من العوارض البشرية فصل فإن قلت فقد جاءت الأخبار الصحيحة أنه صلى الله عليه وسلم سحر فصل هذا حاله في جسمه فصل وأما ما يعتقده في أمور أحكام البشر الجارية على يديه فصل وأما أقواله الدنيوية من أخباره عن أحواله وأحوال غيره فصل فإن قلت قد تقررت عصمته صلى الله عليه وسلم .

عرض المزيد
الزوار ( 203 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور