تحميل كتاب الفرج بعد الشدة الجزء الرابع PDF - المحسن بن علي التنوخي ابو علي

الرئيسية / المحسن بن علي التنوخي ابو علي / الفرج بعد الشدة الجزء الرابع
كتاب الفرج بعد الشدة الجزء الرابع لـ المحسن بن علي التنوخي ابو علي

كتاب الفرج بعد الشدة الجزء الرابع

الكاتب المحسن بن علي التنوخي ابو علي

كتاب الفرج بعد الشدة الجزء الرابع لـ المحسن بن علي التنوخي ابو علي
القسم : العلوم الإجتماعية
الفئة : التربية والتعليم
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : غير معروف
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 9.0 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب الفرج بعد الشدة الجزء الرابع pdf 1978م - 1443هـ يعتبر كتاب الفرج بعد الشدة (ط. صادر) – المحسن بن علي التنوخي أبو علي ذو أهمية خاصة لدى باحثي العلوم الإسلامية المهتمين بموضوعات الزهد والرقائق والموضوعات ذات الصلة حيث يدخل كتاب الفرج بعد الشدة (ط. صادر) – المحسن بن علي التنوخي أبو علي ضمن تصنيفات كتب التصوف والتقشف؛ والتي تتصل بالعديد من فروع المعارف الإسلامية، وعلوم الفقه والعقيدة، وما إلى ذلك. ومعلومات الكتاب هي كالتالي: الفرج بعد الشدة (ط. صادر) من الأدب عنوان الكتاب: الفرج بعد الشدة (ط. صادر) المؤلف: المحسن بن علي التنوخي أبو علي المحقق: عبود الشالجي الناشر: دار صادر أبشر ولا تحزن، ففي الحديث عن الترمذي: (أفضل العبادة انتظار الفرج) وكما قال سبحانه: (أليس الصبح بقريب)!.. صبح المهمومين والمغمومين لاح، فانظر إلى الصباح وارتقب الفتح من الفتّاح، تقول العرب: (إذا اشتد الحبل انقطع) والمعنى إذا تأزمت الأمور، فانتظر فرجاً ومخرجاً. وقال سبحانه وتعالى: (ومن يتق الله يجعل له من أمره يسراً) وفي الحديث الصحيح: (أنا عند ظن عبدي بي، فليظن بي ما شاء) وقوله تعالى: (فإن مع العسر يسرا. (إن مع العسر يسرا) قال عمر بن الخطاب – وبعضهم يجعله حديثاً- : (لن يغلب عسرٌ يسرين)، ومعنى الآية أنه لما عرّف العسر ونكّر اليسر، ومن عادة العرب إذا ذكرت اسماً معرّفاً ثم أعادته فهو هو، وإذا نكّرته ثم كررته فهو اثنان. وقال سبحانه: (إن رحمة الله قريب من المحسنين)، وفي الحديث الصحيح: (واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب)، وقال الشاعر: إذا تضايق أمر فانتظر فرجاً ........... فأقرب الأمر أدناه إلى الفرج الْبَابُ الأَوَّلُ مَا أَنْبَأَنَا بِهِ اللَّهُ تَعَالَى فِي الْقُرْآنِ، مِنْ ذِكْرِ الْفَرَجِ بَعْدَ الْبُؤْسِ وَالامْتِحَانِ "إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا" قَالَ اللَّهُ تَعَالَى، وَهُوَ أَصْدَقُ الْقَائِلِينَ، وَهُوَ الْحَقُّ الْيَقِينُ: {أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ {1} وَوَضَعْنَا عَنْكَ وِزْرَكَ {2} الَّذِي أَنْقَضَ ظَهْرَكَ {3} وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ {4} فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا {5} إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا {6} فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ {7} وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ {8} } [الشَّرْح: 1-8] . فَهَذِهِ ال { [كلهَا مفصحة بإذكار الله عز وَجل رَسُوله عَلَيْهِ السَّلَام منَّته عَلَيْهِ، فِي شرح صَدره بعد الْغم والضيق، وَوضع وزره عَنهُ، وَهُوَ الْإِثْم، بعد إنقاض الظّهْر، وَهُوَ الإثقال، أَي أثقله فنقض الْعِظَام، كَمَا ينْتَقض الْبَيْت إِذا صَوت للوقوع، وَرفع، جلّ جَلَاله، ذكره، بعد أَن لم يكن، بِحَيْثُ جعله الله مَذْكُورا مَعَه، والبشارة لَهُ، فِي نَفسه عَلَيْهِ السَّلَام، وَفِي أمته، بِأَن مَعَ الْعسر الْوَاحِد يسرين، إِذا رَغِبُوا إِلَى الله تَعَالَى رَبهم، وَأَخْلصُوا لَهُ طاعاتهم ونياتهم. .

عرض المزيد
الزوار ( 223 )
شارك هذا الكتاب

عن الكاتب المحسن بن علي التنوخي ابو علي

المحسن بن علي التنوخي ابو علي

تحميل جميع مؤلفات وكتب الكاتب المحسن بن علي التنوخي ابو علي مجانا علي موقع فور ريد بصيغة PDF كما يمكنك قراءة الكتب من خلال الموقع أون لاين دون الحاجة إلي التحميل ...

الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور