تحميل كتاب السيد رشيد رضا أو إخاء أربعين سنة PDF - د. مسلم اليوسف

الرئيسية / د. مسلم اليوسف / السيد رشيد رضا أو إخاء أربعين سنة
كتاب السيد رشيد رضا أو إخاء أربعين سنة لـ د. مسلم اليوسف

كتاب السيد رشيد رضا أو إخاء أربعين سنة

الكاتب د. مسلم اليوسف

كتاب السيد رشيد رضا أو إخاء أربعين سنة لـ د. مسلم اليوسف
القسم : بيوغرافيا ومذكرات
الفئة : الإعلام والصحافة
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 837
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 16.8 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب السيد رشيد رضا أو إخاء أربعين سنة pdf 1937م - 1443هـ محمد رشيد بن علي رضا ولد 27 جمادى الأولى 1282 هـ/23 سبتمبر 1865 في قرية "القلمون (لبنان)"، وهي قرية تقع على شاطئ البحر المتوسط من جبل لبنان وتبعد عن طرابلس الشام بنحو ثلاثة أميال، وتوفي بمصر في 23 جمادى الأولى 1354 هـ/22 أغسطس 1935م. كان أبوه "علي رضا" شيخًا للقلمون وإمامًا لمسجدها، فعُني بتربية ولده وتعليمه. حفظ القرآن وتعلم مبادئ القراءة والكتابة والحساب، ثم انتقل إلى طرابلس، ودخل المدرسة الرشيدية الابتدائية، ثم المدرسة الوطنية الإسلامية بطرابلس التي كانت تهتم بتدريس اللغة العربية والعلوم العربية والشرعية والمنطق والرياضيات والفلسفة الطبيعية، وقد أسّس هذه المدرسة وأدارها الشيخ حسين الجسر، وكان يرى أنه من الضرورة لرُفي الأمة الجمع بين علوم الدين وعلوم الدنيا على الطريقة الأوروبية الحديثة مع التربية الإسلامية الوطنية. وحين أُغلقت المدرسة، توثقت صلة رشيد رضا بالشيخ الجسر، واتصل بحلقاته ودروسه، حيث أحاط الشيخ الجسر "رشيد رضا" برعايته، ثم أجازه سنة 1897 لتدريس العلوم الشرعية والعقلية والعربية، وفي الوقت نفسه درس "رشيد رضا" الحديث على يد "محمود نشابة" وأجازه أيضًا لرواية الحديث، كما واظب على حضور دروس نفر من علماء طرابلس مثل: الشيخ عبد الغني الرافعي، ومحمد القاوجي، ومحمد الحسيني، وغيرهم. ويعتبر محمد رشيد رضا مفكرًا إسلاميًا من رواد الإصلاح الإسلامي الذين ظهروا مطلع القرن الرابع عشر الهجري. وبالإضافة إلى ذلك، كان صحفيا وكاتبا وأديبا لغويا. هو أحد تلاميذ الشيخ محمد عبده. أسس مجلة المنار على نمط مجلة "العروة الوثقى" التي أسسها الإمام محمد عبده، ويعتبر حسن البنا أكثر من تأثر برشيد رضا. مؤلفاته رغم انشغاله بالمجلة التي أخذت معظم وقته، وهي بلا شك أعظم أعماله، فقد استمرت من سنة (1316هـ/1899م) إلى سنة (1354هـ/1935م)، واستغرقت ثلاثة وثلاثين مجلداً، ضمت 160 ألف صفحةً، فضلاً عن رحلاته التي قام بها إلى أوروبا والآستانة والهند والحجاز، ومشاركته في ميادين أخرى من ميادين العمل الإسلامي. من أهم مؤلفاته "تفسير المنار" الذي استكمل فيه ما بدأه شيخه محمد عبده الذي توقف عند الآية (125) من سورة النساء، وواصل رشيد رضا تفسيره حتى بلغ سورة يوسف، وحالت وفاته دون إتمام تفسيره. وله أيضًا: الوحي المحمدي نداء للجنس اللطيف، وتاريخ الأستاذ الإمام والخلافة، السنة والشيعة، حقيقة الربا، مناسك الحج، الوهّابيون والحجاز. وفاة الشيخ كان للشيخ رشيد روابط قوية بالمملكة العربية السعودية، فسافر بالسيارة إلى السويس لتوديع الأمير سعود بن عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود وزوده بنصائحه، وعاد في اليوم نفسه، وكان قد سهر أكثر الليل، فلم يتحمل جسده الواهن مشقة الطريق، ورفض المبيت في السويس للراحة، وأصر على الرجوع، وكان طول الطريق يقرأ القرآن كعادته، ثم أصابه دوار من ارتجاج السيارة، وطلب من رفيقيه أن يستريح داخل السيارة، ثم لم تلبث أن توفي في يوم الخميس الموافق (23 من جمادى الأولى 1354 هـ /22 من أغسطس 1935م)، وكانت آخر عبارة قالها في تفسيره: "فنسأله تعالى أن يجعل لنا خير حظ منه بالموت على الإسلام". أعماله مجلة المنار تفسير المنار تاريخ الأستاذ الإمام، (الشيخ محمد عبده) الوحي المحمدي يسر الإسلام وأصول التشريع العام الخلافة الوهّابيون والحجاز محاورات المصلح والمقلد ذكرى المولد النبوي شبهات النصارى وحجج الإسلام نداء للجنس اللطيف السنة والشيعة حقيقة الربا مناسك الحج. .

عرض المزيد
الزوار ( 229 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور