تحميل كتاب فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التففتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير تفسير الشوكاني ط الأوقاف السعودية المجلد الأول الفاتحة النساءسير تفسير الشوكاني ط الأوقاف السعودي PDF - سيد حسين العفاني

الرئيسية / سيد حسين العفاني / فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التففتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير تفسير الشوكاني ط الأوقاف السعودية المجلد الأول الفاتحة النساءسير تفسير الشوكاني ط الأوقاف السعودي
كتاب فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التففتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير تفسير الشوكاني ط الأوقاف السعودية المجلد الأول الفاتحة النساءسير تفسير الشوكاني ط الأوقاف السعودي لـ سيد حسين العفاني

كتاب فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التففتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير تفسير الشوكاني ط الأوقاف السعودية المجلد الأول الفاتحة النساءسير تفسير الشوكاني ط الأوقاف السعودي

الكاتب سيد حسين العفاني

كتاب فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التففتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير تفسير الشوكاني ط الأوقاف السعودية المجلد الأول الفاتحة النساءسير تفسير الشوكاني ط الأوقاف السعودي لـ سيد حسين العفاني
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : تفسير القرآن الكريم
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : غير معروف
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 15.7 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التففتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير تفسير الشوكاني ط الأوقاف السعودية المجلد الأول الفاتحة النساءسير تفسير الشوكاني ط الأوقاف السعودي pdf 2010م - 1443هـ فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير (تفسير الشوكاني) (ط. الأوقاف السعودية) المجلد الأول: الفاتحة - النساء علم التفسير هو توضيح الشيء وبيان معناه، وهو علم اهتم به المسلمون لفهم آيات القرآن. التعريف للعلماء عدة أقوال في تعريف تفسير القرآن، أوردها الإمام السيوطي في (الإتقان في علوم القرآن)، منها ما يلي: هو علم نزول الآيات وشؤونها، وقصصها، والأسباب النازلة فيها، ثم ترتيب مكيها ومدنيها، ومحكمها ومتشابهها، وناسخها ومنسوخها، وخاصها وعامها، ومطلقها ومقيدها، ومجملها ومفسرها، وحلالها وحرامها، ووعدها ووعيدها، وأمرها ونهيها، وعبرها وأمثالها. وقال أبو حيان الأندلسي في (البحر المحيط): التفسير علم يبحث فيه عن كيفية النطق بألفاظ القرآن ومدلولاتها وأحكامها الإفرادية والتركيبية ومعانيها التي تحمل عليها حالة التركيب وتتمات لذلك. فقولنا (علم): هو جنس يشمل سائر العلوم. وقولنا: (يبحث فيه عن كيفية النطق بألفاظ القرآن) هذا هو علم القراءات. وقولنا: (ومدلولاتها) أي مدلولات تلك الألفاظ، وهذا هو علم اللغة الذي يحتاج إليه في هذا العلم. وقولنا: (وأحكامها الإفرادية والتركيبية) هذا يشمل علم التصريف وعلم الإعراب وعلم البيان وعلم البديع. وقولنا: (ومعانيها التي تحمل عليها حالة التركيب) يشمل ما دلالته بالحقيقة، وما دلالته بالمجاز، فإن التركيب قد يقتضي بظاهره شيئا، ويصد عن الحمل على الظاهر صاد، فيحتاج لأجل ذلك أن يحمل على غير الظاهر وهو المجاز. وقولنا: (وتتمات لذلك) هو مثل معرفة النسخ، وسبب النزول، وقصة توضح بعض ما أبهم في القرآن، ونحو ذلك. وقال بدر الدين الزركشي في (البرهان في علوم القرآن): هو علم يفهم به كتاب الله المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وبيان معانيه واستخراج أحكامه وحكمه، واستمداد ذلك من علم اللغة والنحو والتصريف، وعلم البيان، وأصول الفقه، والقراءات، ويحتاج لمعرفة أسباب النزول والناسخ والمنسوخ. .

عرض المزيد
الزوار ( 177 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور