يقول طبيبي بعد أن قرَّرت الذهاب له مرة أخرى، أنني أدفع نفسي للألم عامدةً لعقاب نفسي! قال إنني لم أخرج بعد من دائرة أذى حياتي السابقة..
يا الله! لم يفهم حتى الآن!
أنا تجاوزت حياتي السابقة، تجاوزتُها وأنا ما زلت بداخلها، كل مشكلتي أنني كنت أرى حزني على حياة غير حقيقية، أمرٌ عبثيٌّ وهو سبب ذهابي له في الأساس!
كنت أريد أن أتوقف عن الحزن.. فكيف تحزن على حياة غير حقيقية بالله عليك!
لم يفهمني طبيبي، لا هو ولا أحد غيره.
هو فقط مَن يفهم، هو فقط مَن كان يريد حياة حقيقية.. مثلي...!
الزوار ( 2008 )
شارك هذا الكتاب
حقوق النشر محفوظة
الكتاب غير متوفر علي مكتبة فور ريد للحفاظ علي حقوق المؤلف ودار النشر
الكتاب متوفر للمراجعة والإقتباس فقط للقراء
البحث عن كتاب أخر
الكتاب غير متوفر علي مكتبة فور ريد للحفاظ علي حقوق المؤلف ودار النشر
الكتاب متوفر للمراجعة والإقتباس فقط للقراء
البحث عن كتاب أخر
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس