لم أكن ذلك الابن المدلّل الذي يملك ذكريات يفتخر بها، فلم أكن أملك رفاهية الاختيار، أُرغِمتَ على كلّ خطواتي التي خطوتها، مكبّل اليدين معصوب العينين، مدفوعًا للأمام بخطوات غير محسوبة، كمن أراد عبور الشاطئ فقط لأنه يرى النجاة فالجانب الآخر، ولكنّه نسِيَ أن يتعلم السباحة! وقبل أن يفكر في أن يقفز أو لا، دفعه أحدهم من الخلف، دائمًا ما كنت أشعر بأنني أغرق ولو أنني لم أتعلم السباحة يومًا.
عرض المزيد
الزوار ( 1561 )
شارك هذا الكتاب
حقوق النشر محفوظة
الكتاب غير متوفر علي مكتبة فور ريد للحفاظ علي حقوق المؤلف ودار النشر
الكتاب متوفر للمراجعة والإقتباس فقط للقراء
البحث عن كتاب أخر
الكتاب غير متوفر علي مكتبة فور ريد للحفاظ علي حقوق المؤلف ودار النشر
الكتاب متوفر للمراجعة والإقتباس فقط للقراء
البحث عن كتاب أخر
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس