تحميل رواية سولو pdf أحقاً أصبحت جسداً ممدداً بلا روح وأنك لم تطيقي البعاد فأرسلتها لتروي ظمأك، وتحدثك عن خبري ومآلي؟ آم بم ستعود وما ستنبئك عني، دخلت غرفة نومك استنشقت رفات عطرك الأثير الذي تضعينه على صدرك الناهد، وكأنك تعلمين أنها طلقات صوبها قناص ثم ترك ضحيته تتضرج بدمائها، أه الآن أدركت لماذا كنت تعطرين جسدك بإنفعال كلما قررت الخروج، لعلك تريدين أن تستقبلني رائحتك حين يتعذر وجودك هوسك بأن تتملكيني ظل حاضراً حتى بعد مماتك.
عرض المزيد
الزوار ( 951 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس