تحميل رواية قد تكون أو لا تكون pdf قد تحرم نفسك من أقل حقوقها، لماذا؟ لأنك تريد الدنيا فقط، تحدد أهدافاً أمامك وتنسى أو تتناسى نفسك وما تحتاج إليه من حب ودفئ، تقضي الوقت غارقاً في بحر الحياة ومع ذلك لم تلتفت يوماً لجمال هذا البحر، تشرق الشمس وبدلاَ من أن تستمتع بدفء شروقها تأخذك الدنيا الى عالم من العمل فلا تجد وقتاً حتى لنفسك، فأين أنت من جمال الخالق؟ ألا تشتاق الى التأمل؟ ألم يتعب قلبك من فراغٍ يبتلعه؟، دعك من هذا كله.. ألا تحتاج لبعض الحب ليزهر قلبك من جديد؟ اذاً أخبرني أين أنت ممن تحب؟، أمهتم أنت بأصغر تفاصيلهم أم أن الدنيا وضعت حجاباً على عينك وعلى قلبك فأ صبحت لا تبصر ولا تشعر؟، إن كنت بحاجة الى اجابه هذه الأسئلة أو حتى إن لم تعجبك اجاباتك، فاترك الأمر لي وابدأ القراءة بقلبك قبل لسانك.
عرض المزيد
الزوار ( 813 )
شارك هذا الكتاب
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس