تحميل كتاب موضوعية فيليب حتي في كتابه تاريخ العرب المطول pdf ان أول ما يتصف به العلماء من الأخلاق ، البحث عن الحقيقة ، وان كتبوا ، كتبوا الحقيقة بتجرد ، ولو خالفت أهواءهم ، ومعروف عنهم الرجوع عن الخطأ ، والا فالمنهج العلمى بعيد ، والموضوعية مطروحة جانبا ، وهناك هدف آخر غير الحقيقة ، وغير العلم .
وهل تكفى مصادرنا العربية الاسلامية لكتابة تاريخنا اليوم ؟
وهل تفى هذه المصادر بالحاجة ؟
أم تبتعد عن البحث العلمى ، وعن الموضوعية ، اذا اعتمدناها وحدها ؟
وهل تفرض الموضوعية علينا أن الخبر الوارد فى مصادرنا الموثوقة خبر موثوق ، لا موجب لتمريضه وتوهينه والارتياب بصحته - لأى أمر - حسنت النية فى تمريضه أم ساءت ؟
وهل طبق المستشرقون الموضوعية والبحث العلمى بما فيه من نزاهة ، وتحر للحقيقة ، عندما كتبوا تاريخنا ؟
الزوار ( 867 )
شارك هذا الكتاب
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس