تحميل رواية اللوز المر pdf ليس لأن المخيم رمز من رموز الوطن، وشاهداً يصرخ صباح مساء بمعاناته، بل لأنه بوسعه وعمقه وكثافته, يبدو كجرح أسطوري مفتوح منذ 60 عاماً، والعالم يشاهد نزيز دمه دون أن يحرك ســاكناً . ..هو شـــرف لأنه رمز من رموز بقــــــــاء الوطن، وأمل قريب\ بعيد في العودة . أقول.. في المخيم ينحدر ويرتقي الأنسان إلى مستوى الجرح، إلى مستوى الفلسطيني الذي لم يعرف, طوال المئة عام الماضية ، إلى أين تتجه به بوصلته، وإلى أين يقوده تياره . اذهبوا إلى مخيمات، بلاطه.. عسكر.. عين بيت الماء.. الجلزون.. عين شمس.. عايده.. طولكرم.. جنين.. الفارعه.. عين السلطان... عقبة جبر.. عناتا.. العروب.. جباليا.. الشاطىء.. البريج.. المغازي.. دير البلح.. البريج.. النصيرات.. خانيونس.. رفح.. الحصن.. إربد.. جرش.. سوف.. حطين.. ماركا.. الحسين.. الوحدات.. الطالبيه.. الزرقا.. الرمل الفلسطيني.. حماة.. حمص.. جرمانا.. الست زينب.. اليرموك.. خان الشيخ.. درعا.. درعا طوارىء.. نهر البارد.. البداوي .. بعلبك.. مارإلياس.. شاتيلا.. برج البراجنه.. عين الحلوة... و الميه وميه.. وشاهدوا أنفسكم .. المرآه لا تكذب .. شاهدوا الجرح الأسطوري لفلسطين، كما لم تروه من قبل . مرة أُخرى .. توضيح وإعتذار ...
عرض المزيد