هل يمكن للقلب أن يقع في حب مَن ظلَمه؟
متى يتحول الألم إلى شرارة تُشعل نار الانتقام؟
هل يمكن لضعف الإنسان أن يتحول إلى قوته العظمى؟
في عام 1862، وفي قلب المعاناة، يُجبَر «موسى»، المُزارع البسيط، على العمل بالسُّخرة في حفر «قناة السويس».. بعدها تتغير ملامح حياته للأبد، ليجد نفسه مطالبًا بالثأر لكرامة وطنه.
في هذه الرواية:
شابٌّ بسيطٌ يبدأ كعامل في حفر «قناة السويس»، فيصبح مطارَدًا هاربًا يحاول أن ينجو بنفسه.
حكاية حب معقّدة تولد من رحِم الألمِ، حين يُقابل «موسى» فتاةً من قلب أرض عدوه، فترتبك مشاعره بين الحب والثأر.
صراع مصيري بين رغبة الانتقام وسؤال عن الإنسانية والعدالة.
رحلة إنسانية في أرْوقة التاريخ، تجمع بين صراع الحب والكرامة، وتطرح سؤالًا هامًّا، هل يمكن للثأر أن يصبح وسيلة لخلاص القلب؟
الزوار ( 54 )
شارك هذا الكتاب
حقوق النشر محفوظة
الكتاب غير متوفر علي مكتبة فور ريد للحفاظ علي حقوق المؤلف ودار النشر
الكتاب متوفر للمراجعة والإقتباس فقط للقراء
البحث عن كتاب أخر
الكتاب غير متوفر علي مكتبة فور ريد للحفاظ علي حقوق المؤلف ودار النشر
الكتاب متوفر للمراجعة والإقتباس فقط للقراء
البحث عن كتاب أخر
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس