تحميل رواية أحببت حبيبة ابني pdf لا زِلتُ أذكرُ ذلكَ اليوم عندما وقعت عيناي عليها ماذا جرى لي..
عندما انعدم المنطق لدي ولم أكن آبهاً كونها حبيبة ابني..
لم أصدق بأنني سأمر بتِلكَ التي يسمونها جهلةُ الأربعين وأحِبُ على زوجتي..
يا إلهي كم أنني أصارع نفسي دائماً فقط لكي لا يفتضح أمري من عيني عندما أراها أمامي..
تلك الفتاة الشابة ذات الثلاث وعشرون عاماً جعلتني أقع لها منذُ أن رأتها عيناي..
أحاول جاهداً أن أكبح نفسي عنها وأتحكم في مشاعري فقط لإنها حبيبة ابني.
الزوار ( 177 )
شارك هذا الكتاب
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس