تحميل كتاب تبرئة الخليفة العادل والرد على المجادل بالباطل PDF - مهندس / سمير عمار

الرئيسية / مهندس / سمير عمار / تبرئة الخليفة العادل والرد على المجادل بالباطل
كتاب تبرئة الخليفة العادل والرد على المجادل بالباطل لـ مهندس / سمير عمار

كتاب تبرئة الخليفة العادل والرد على المجادل بالباطل

الكاتب مهندس / سمير عمار

كتاب تبرئة الخليفة العادل والرد على المجادل بالباطل لـ مهندس / سمير عمار
القسم : العلوم الإسلامية
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : غير معروف
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 1.7 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب تبرئة الخليفة العادل والرد على المجادل بالباطل pdf هذا الكتاب "تبرئة الخليفة العادل.. والرّد على المجَادلْ بالبَاطِل"؛ يرد فيه الأستاذ "حموْد بن عبدالله التويجري" على بعض الافتراءات والشبهات التي أثيرت حول سيرة حياة الخليفة العادل عمر بن عبدالعزيز، من كونه كان يغني قبل الخلافة ويصنع الألحان في الغناء، واعتمد أغلب ناقلي تلك الأخبار على كتاب "الأغاني" للأصفهاني، حيث يعدون ذلك دليلًا على إباحة الغناء والمعازف، لذا فقد انبرى الكاتب لرد تلك الشبه المثارة حول الخليفة عمر بن عبدالعزيز حيث يقول: "... قد رأيت أنه يتعين التنبيه على هذا القول الباطل والذب عن أمير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز وتبرئته من هذا الإفك المبين". حيث نبه الكاتب في غضون دراسته أن الذي اشتهر بهذا من أبناء الخلفاء الأمويين هو عمر بن الوليد بن عبدالملك بن مروان لا عمر بن عبدالعزيز رحمه الله تعالى، وأن عمر بن عبدالعزيز اشتهر بالإنكار على صنعة الغناء والمغنين وكرهه لها، وأنه اشتهر بالذهد والتعفف، ونقضَ كثيرًا من مظاهر المجون والإسفاف التي كانت منتشرة على عهد أجداده ممن سبقه في الخلافة ثم بسط الكاتب مبحثًا وضح فيه الغناء المباح، والذي لا رفث ولا فسوق ولا شراب فيه، ولا تحييه معازف، مما اشتهر على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - وجاء في كثير من أحاديثه النبوية، أما ما أشيع من الغناء بعد ذلك من تشبيب بالنساء وضرب بالمعازف وتخنث ومجون فهو المنهي عنه، مزمور الشيطان كما ورد في الحديث الصحيح. وقد رد الكاتب على أقوال من أثاروا تلك الشبهات في مقالاتهم، وتتبعها قولًا قولًا، ناقضًا أساسها مبينًا تدليس تلك الأقوال على سيرة الخليفة العادل عمر بن عبدالعزيز، واستنباطها من خلال تلك الأقوال أفعال لم يكن يرتضيها سيدنا عمر بن عبدالعزيز، وهو من هو في صلاحه وتقواه وتزهده في الدنيا! .

عرض المزيد
الزوار ( 145 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور