تحميل كتاب الخدمات الإستثمارية في المصارف وأحكامها في الفقه الإسلامي الصناديق والودائع الاستثمارية الجزء الأول PDF - خالد السعداني

الرئيسية / خالد السعداني / الخدمات الإستثمارية في المصارف وأحكامها في الفقه الإسلامي الصناديق والودائع الاستثمارية الجزء الأول
كتاب الخدمات الإستثمارية في المصارف وأحكامها في الفقه الإسلامي الصناديق والودائع الاستثمارية الجزء الأول لـ خالد السعداني

كتاب الخدمات الإستثمارية في المصارف وأحكامها في الفقه الإسلامي الصناديق والودائع الاستثمارية الجزء الأول

الكاتب خالد السعداني

كتاب الخدمات الإستثمارية في المصارف وأحكامها في الفقه الإسلامي الصناديق والودائع الاستثمارية الجزء الأول لـ خالد السعداني
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : الفقه الإسلامي
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : غير معروف
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 35.2 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب الخدمات الإستثمارية في المصارف وأحكامها في الفقه الإسلامي الصناديق والودائع الاستثمارية الجزء الأول pdf 2005م - 1443هـ الخدمات الاستثمارية في المصارف وأحكامها في الفقه الإسلامي ( الصناديق والودائع الاستثمارية ) الجزء الثاني أصل هذا الكتاب رسالة تقدم بها الباحث لنيل درجة الدكتوراة من قسم الفقه المقارن في المعهد العالي للقضاء بجامعة الإمام محمد بن سعود .. يمكن القول: أنه لن تكون هناك قوة إسلامية بدون قوة اقتصادية، ولن تكون هناك قوة اقتصادية بدون بنوك، ولن تكون هناك بنوك بلا فوائد. إن وظيفة الجهاز المصرفي في الاقتصاد، يشبه إلى حد كبير وظيفة القلب بالنسبة لجسم الإنسان تمامًا، فكما أن القلب يتولى ضخ الدم في عروق جسم الإنسان؛ كذلك يقوم البنك بتسيير النقود في عروق الحياة الاقتصادية لأي بلد لتعيش وتزدهر، لكن هناك من يحاول تعطيل هذا الجهاز عن القيام بوظيفته خوفًا من أن تكون أعماله مشبوهة بالربا الذي ورد تحريمه في القرآن الكريم. أولاً: مفهوم الربا في القرآن الكريم: جاءت آيات القرآن الكريم تحذر من الربا، وتوصي الدائن بالصدقة على مدينه وهكذا، فقد قال الله سبحانه وتعالى: ﴿وَمَا آتَيْتُمْ مِنْ رِبًا لِيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِنْدَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُمْ مِنْ زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ﴾ [الروم: 39]، وقال تعالى: ﴿ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ * يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ ﴾ [البقرة: 275، 276]. وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلَا تُظْلَمُونَ * وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 278 - 280]، وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا أَضْعَافًا مُضَاعَفَةً وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [آل عمران: 130]. .

عرض المزيد
الزوار ( 278 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور