تحميل كتاب إعلان النكير على المفتونين بالتصوير pdf إعلان النكير على المفتونين بالتصوير من الفقه العام إعلان النكير على المفتونين بالتصوير المؤلف: حمود بن عبد الله بن حمود التويجري الناشر : دار الهجرة محتويات الكتاب : تقريض الشيخ عبد العزيز بن باز تقريض الشيخ عبد الرزاق العفيفي التحذير من التصوير وبيان أنه أذية لله ولرسوله صناعة الصور ونصبها في المجالس موروث عن قوم نوح وعن النصارى ومشركي العرب التشديد في التشبه بأعداء الله بدأ الشرك في بني آدم كان بسبب الصور غالب كفر الأمم كان من جهة الصور تحذير المسلمين من الافتتان بالصور الأمر بنصب صور الكبرياء في المجالس الرسمية محادة لله ولرسوله - صلى الله عليه وسلم - وهو شبيه بما فعله قوم نوح وأمم النصارى الصور داخلة في مسمى الأصنام تحريم بيع الصور جماع الصور المصنوعة على صفة النساء والغلمان حرام من المنكر المستهجن تقبيل الصور المصنوعة على صور النساء والمردان من أعظم المنكرات فتح المدارس لتعليم صناعة التصوير الأدلة على تحريم التصوير التصوير من الكبائر لا تقبل شهادة المصور التصوير من أظلم الظلم. وبيان حقيقة الظلم بيان معنى قوله فليخلقوا ذرة أو حبة أو شعيرة الرد على صاحب الأغلال فى قوله إنا لنخش أو نرجو أن يأتي الزمن الذى يقال فيه الإنسان الصناعي والحيوان الصناعي لا فرق في التصوير بين ما له ظل وما لا ظل له أشد الناس عذابا يوم القيامة الذين يضاهون بخلق الله ذكر العلل في تحريم التصوير الرد على من زعم أن تحريم التصوير خاص بالصور المجسدة ذكر الإجماع على منع الصور المجسدة ووجوب تغييرها متخذ الصور أولى بالوعيد من صانعها سبب امتناع الملائكة من دخول البيت الذى فيه الصور الصور لها تأثير فى القلوب شدة عذاب المصورين الخلاف في تصوير الشجر لعن المصورين المصورون شرار الخلق عند الله لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا صورة الرد على من أجاز اتخاذ الثياب والستور التي فيها الصور جواز الجلوس والإتكاء على ما فيه صورة كراهة دخول البيت الذي فيه تصاوير من دخل دارا فرأى فيها تصاوير فالواجب أن يغيرها فإن لم يقدر فالسنة له أن يخرج أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بإزالة ما في الكعبة من الصور قول النبي- صلى الله عليه وسلم - قاتل الله قوما يصورون ما لا يخلقون نهي النبي - صلى الله عليه وسلم - عن التصوير نقض التصاليب والتصاوير أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بطمس الصور إطلاق اسم الصنم على الصورة التشديد في صناعة الصور وإن ذلك كفر بما أنزل الله على محمد - صلى الله عليه وسلم - كراهة الصلاة في الموضع الذى فيه الصور وبيان العلة في ذلك نص أحمد على حك رأس الصورة أمر الحسن البصرى بنجر التصاوير التي في الخشب أمر عمر بن عبد العزيز بطمس الصورة وحكها وقوله لو علمت من عمل هذا لأوجعته ضربا متخذ الصورة شريك لصانعها في الوزر واللعنة التسوية بين الصور المجسدة وغير المجسدة في الإنكار والتغيير يجب على ولاة الأمر أن يطمسوا الصور عملا بأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بذلك ينبغي لولاة الأمر أن يؤدبوا المصورين اقتداء بالخليفة الراشد عمر بن عبد العزيز -رحمه الله تعالى- يجب طمس الرأس المصور وحده لأن تصوير الرأس هو أعظم مقصود بالنهي الرد على من قال من الفقهاء أنه إذا فرق بين الرأس والجسد فقد زال المحذور وكذلك إذا قطع الصدر أو البطن أو كانت الصورة رأسا بلا بدن نص أحمد على أن الصورة الرأس قول ابن عباس -رضى الله عنهما- وعكرمة أن الصورة الرأس أمر ابن عباس -رضي الله عنهما- بقطع رؤوس التماثيل يجب طمس الوجه المصور وحده لأنه يسمى صورة شرعا ولغة ويحرم تصويره صناعة التصاوير كفر أكبر في ثلاث صور التحذير من صناعة الصور واتخاذها من أمر بالتصوير أو طلبه أو رضى به فهو شريك المصور فيما يلحقه من اللعنة والوعيد الأدلة على أن الراضي بالذنب كفاعله التشديد في الإفتاء بغير علم افتتان كثير من المسلمين بصناعة الصور تقليدا لأعداء الله ذكر الشبه في استحلال التصوير والرد عليها شبهة القائلين بأن التصوير مكروه لا محرم .
عرض المزيد