تحميل كتاب مَبَاحِثٌ في تَحْريرِ اصْطِلاَحِ الحَديْثِ المُرْسَلِ وحُجِّيَّتهِ عِنْدَ السَّادَةِ المُحَدِّثين PDF - المؤلف مجهول

الرئيسية / المؤلف مجهول / مَبَاحِثٌ في تَحْريرِ اصْطِلاَحِ الحَديْثِ المُرْسَلِ وحُجِّيَّتهِ عِنْدَ السَّادَةِ المُحَدِّثين
كتاب مَبَاحِثٌ في تَحْريرِ اصْطِلاَحِ الحَديْثِ المُرْسَلِ وحُجِّيَّتهِ عِنْدَ السَّادَةِ المُحَدِّثين لـ المؤلف مجهول

كتاب مَبَاحِثٌ في تَحْريرِ اصْطِلاَحِ الحَديْثِ المُرْسَلِ وحُجِّيَّتهِ عِنْدَ السَّادَةِ المُحَدِّثين

الكاتب المؤلف مجهول

كتاب مَبَاحِثٌ في تَحْريرِ اصْطِلاَحِ الحَديْثِ المُرْسَلِ وحُجِّيَّتهِ عِنْدَ السَّادَةِ المُحَدِّثين لـ المؤلف مجهول
القسم : العلوم الإسلامية
الفئة : الحديث الشريف
لغة الملف : العربية
عدد الصفحات : 57
سنة النشر : غير معروف
حجم الكتاب : 0.4 ميجا بايت
نوع الملف : PDF

قيِّم هذا الكتاب

تحميل كتاب مَبَاحِثٌ في تَحْريرِ اصْطِلاَحِ الحَديْثِ المُرْسَلِ وحُجِّيَّتهِ عِنْدَ السَّادَةِ المُحَدِّثين pdf ناقش هذه المباحث صاحب الفضيلة العلاَّمة الشريف حاتم بن عارف العوني حفظه الله = صباح السبت ، الموافق: 25/11/1427هـ = غفر الله له ولوالديه ولجميع المسلمين بسم الله الرحمن الرحيم وهو حسبي وبه ثقتي وعليه اعتمادي ونعم الوكيل الحمد لله على نعمه بجميع مَحامده ، نثني عليه بآلائه في بادئ الأمر وعائِدِه ، ونشكره على وافر عطائه ورافِدِه ، ونعترف بلُطْفه في مَصادر التوفيق ومَوارده ، وأشهد أن لا إله إلا اللّه وأن محمدا عبده ورسوله ، شهادَةَ مُتَحَل بقلائد الإخلاص وفرائِدِه ، مستقلّين بإحكام قواعد التوحيدِ ومَعَاقدِه ..وأصلي على رسوله جامعِ نَوافر الإيمان وشَوارِدِه ، ورافع أعلام الإسلام ومَطارِدِه ، وشارع نَهْج الهُدى لقاصِدِه ، وهادي سبيل الحق وماَهِدِه ، وعلى آله وأصحابه حُماة معالم الدين ومَعاهِدِه ، ورَادَةِ مَشْرَعِهِ السائغ لوارِدِه .. أما بعد .. = = فهذا كرَّاسُ مباحثٍ سألها منا الذي لا يُردُّ في المعروف إذا سأل .. أجمعُ فيها موضوعاً من الأهمية بمكان ، أقبل عليه الكثيرون ، ولم يحرروه كما يكون ، أقوم فيه بتحرير اصطلاحٍ حديثيٍّ من أقدم اصطلاحات السادة المحدِّثين ، للوصول بالمراد الصحيح فيما يُطلَق عليه ، مروراً بمهماتٍ حديثيةٍ ، ومسائلَ أصبَحَتْ بين طلاب الحديث وعلومه في حكم المسلَّمات !! ، وليست عند التأمل بذاك ، فلا عدولَ فيه عن المرور عليها عند تحريرنا لاصطلاحٍ بهذه الأهمية ، أعني بذلك كله: اصطلاح (الحديث المرسل) !! ، إذ استفدنا من منهج مشيختنا حفظهم الله: أن يتخيَّر كلُّ طالبٍ موضوعاً من مواضيع علم مصطلح الحديث الشريف ، فيبحث ويستقري ويحرر ويناقش ويحاجج ويدفع بالراجحِ المرجوحَ حتى تطمئن النفس ، مما ثبت نفعه منهجاً علمياً يؤتي الأكل ، فكان مرادنا إن شاء الله أو قريباً منه ، وقد أسميتها: "مباحثٌ في: تحرير اصطلاح الحديث المرسل ، وحجيَّتِه عند السادة المحدِّثين". واشترطت على نفسي في هذه المباحث أن أسبر غور كتب المتقدمين خاصَّة والمتأخرين تبعاً لذلك منصِّصاً ما نقلت ، مُفاداً أشدَّ إفادةٍ مما كُتِبَ من الرسائل في الموضوع ، بخاصةٍ في ذكر الاعتراضات والمناقشات والردود. - وعلى ما اشترطت بعون الله سبيلا .. خططت هذه الخطة تقريباً وتسهيلا:- الفصل الأول: حقيقة المرسل في اللغة والاصطلاح ، وفيه/ 1.حقيقة المرسل في اللغة ، وبيان استعارته للمعنى الاصطلاحي. 2.حقيقة المرسل في اصطلاح السادة المحدِّثين. 3.مثالٌ للحديث المرسل. 4.من مظانِّ الحديث المرسل. الفصل الثاني: كيفية الإرسال في الحديث وتصوُّره ، وفيه/ 1.بواعث الإرسال في الحديث. 2.تعمُّد الإرسال في الحديث. 3.مراتب المرسل من الأحاديث ، وأسباب تفاوتها. 4.تعارض الاتصال مع الإرسال ، ومذاهبهم في الترجيح أو التوقف. الفصل الثالث: حجية الحديث المرسل ]أو: حكم العمل به[ ، وفيه/ 1.ذِكْرُ الفريق الذي قام بقبول الحديث المرسل ، وإيراد أدلتهم ومناقشتها. 2.ذِكْرُ الفريق الذي قام بردَّ الحديث المرسل ، وإيراد أدلتهم ومناقشتها. 3.ذِكْرُ الفريق الذي قام بالتفصيل في قبولِ وردِّ الحديث المرسل. فباتت هذه المباحث في ثلاثةِ فصولٍ بتوابعها ، سائلاً ربي أن يجعله صالحاً ، لوجهه الكريم خالصاً ، ليس لأحدٍ فيه شيءٌ سواه. فيا رب هذا منك وفيك وعنك وبك وإليك اهدِ به قلبي .. وسدد فيه بناني .. وثبِّت دونه حُجَّتي .. وانفع به وارفع يا حنَّان وكتب: أبو عبد الرحمن .. مشهور بن مرزوق المتقي الشريف الحرازي اختتمته في الليلة التي يسفر صباحها عن يوم الخميس الثالث والعشرين من ذي القعدة لعام 1427هـ .

عرض المزيد
الزوار ( 115 )
شارك هذا الكتاب

عن الكاتب المؤلف مجهول

المؤلف مجهول

تحميل جميع مؤلفات وكتب الكاتب المؤلف مجهول مجانا علي موقع فور ريد بصيغة PDF كما يمكنك قراءة الكتب من خلال الموقع أون لاين دون الحاجة إلي التحميل ...

الملكية الفكرية محفوظة للكاتب المذكور