تحميل كتاب وسقط صنم الليبرالية pdf حقا إن سنة االله لا تتبدل ولا تتغیر ولا تحابي أحدا ، فما بني علي باطل فهـو باطـل ، واالله عـز وجـل هـو خـالق الإنسـان وهـو أدري بمـا یصـلحه ومـا ینفعـه فـي دنیـاه وآخرتـه ، والإنسـان مهما ازداد في العلوم والمعارف ومهمـا اختـرع مـن قـوانین وآلیـات لإصـلاح حـال البشـر فجهـده قاصـر وسـعیه مبتـور، لأن مـا یجهلـه فـي هـذا الكـون أكثـر ممـا یعرفـه ، ومـا یغیـب عنـه أوسـع مما یدركه . بـین عشـیة وضـحاها حـدث مـا لـم یكـن متوقـع، حیـث بـدأت حبـات عقـد أعتـي أیدیولوجیـة علي وجه الأرض في الانفراط حبة حبة ، ولأول مرة أصبحت هنـاك الجـرأة علـي نقـد اللیبرالیـة بعدما كان من المحرمات بـل مـن المهلكـات الكـلام بأقـل القلیـل عـن اللیبرالیـة ، وكأنهـا أقـدس أیدلوجیة عرفها بني البشر. ـ .
عرض المزيد
الزوار ( 283 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس