مرحبًا عزيزي، كيف حالك؟
أرجوك لا تعاقبني فليس لي ذنب بل الذنب عليَّ.
أعلم أني آذيتك لكني حميتك من أنثى فانية، أنثى مقدر لها الموت بعد شهور أو سنوات أو حتى أيام.
كن رحيمًا ولا تتعجل بالحكم، لا تكن جلادًا قاسيًا يقسو في نزع القلب ولا قاضيًا جائرًا..
قلبي انتزع عندما قررت هجرك فما الهجر إلا موت رحيم في حالتي.
احكم بالعدل، استشر قلبك قبل النطق فهو سيدلك لأنه لا يعشق إلا أنا.
الزوار ( 740 )
شارك هذا الكتاب
حقوق النشر محفوظة
الكتاب غير متوفر علي مكتبة فور ريد للحفاظ علي حقوق المؤلف ودار النشر
الكتاب متوفر للمراجعة والإقتباس فقط للقراء
البحث عن كتاب أخر
الكتاب غير متوفر علي مكتبة فور ريد للحفاظ علي حقوق المؤلف ودار النشر
الكتاب متوفر للمراجعة والإقتباس فقط للقراء
البحث عن كتاب أخر
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس