تحميل رواية احكي يا دنيا زاد pdf كان يا ما كان
في زمنٍ من الأزمان
رأيتُ إنسانًا قلبه مشطور
نصفٌ فوق السحاب محمول
ونصفٌ بين الطين مغمور!
لماذا تُبشِّرنا وجوه المرايا بنسخٍ تُشبهنا،
إن كانت ظهورها تُصارحنا بأننا عدَم؟
الزوار ( 44906 )
شارك هذا الكتاب
أضف مراجعة
تحميل المزيد
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس