تحميل رواية ريكورد pdf تذكري أنني لم أُحب بشرًا مثلكِ.. ولم أتمنّ أنثى ترافقني الدرب وتقاسمني نبضات العشق إلا أنتِ.. تذكري أن القدر دائمًا ما يُجهض أحلامنا وأمانينا.. لكن تبقين أنتِ الحضن الدافئ واللمسة الحنونة، والدقة التائهة في قلبي الملهوف على لقياكِ.. لن أنساكِ.
الزوار ( 9729 )
شارك هذا الكتاب
الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال
في حالة وجود أي مشكلة تخص الكتاب برجاء إبلاغنا
من خلال او من خلال
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس