تحميل رواية نابروجادا pdf لم أسأل الحورية عن اسمها، ولا حتى من أين جاءت باسمي الذي كانت تناديني به بهدوء كما لو كانت تعرفني منذ ميلادي! كنا ننصت إلى المداحين وكنت أختلس النظر إليها وقد جلست بهية مالئة المكان بعبق غامض وسحر شفاف.. قالت الحورية معقبة على الأبيات التي كان المداحون ينشدونها "العاشق يألم أكثر من سواه"
عرض المزيد
الزوار ( 1557 )
شارك هذا الكتاب
كن أول من يكتب مراجعة لهذا الكتاب
أضف مراجعة
هل أعجبك شيء في هذا الكتاب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
أضف إقتباس