سماهر جمال
(2 تقيمات)تحميل كتب الكاتب سماهر جمال تحميل جميع مؤلفات وكتب الكاتب سماهر جمال مجانا علي موقع فور ريد بصيغة PDF كما يمكنك قراءة الكتب من خلال الموقع أون لاين دون الحاجة إلي التحميل
عرض المزيد5/5 تقيم
6 كتب
3 إقتباس
2 مراجعة
شارك هذا المؤلف
-
تعليق من مجهول
سماهر جمال
-
وهل لي حق الاعتراض
سماهر جمال
-
البحيرة
سماهر جمال
-
من هداية الله
سماهر جمال
-
وهل للضعف وجود
سماهر جمال
-
غفلة شبه دائمة
سماهر جمال
تحميل المزيد
هل أعجبك شيء لهذا الكاتب؟ شاركنا بعض المقتطفات من اختيارك، و سوف تكون متاحة لجميع القراء. للقيام بذلك، فضلا اضغط زر أضف مقتطفاً.
- بدأ الأمن يدرك مخاطر الوقفة حتي ولو كانت صامتة فقد حولنا الصمت الذي هو في الطبيعي ضعف الي قوة، لقد تعلمت باكراً أن الحق لا يُعْطى لمن يسْكت عنه، وأن على المرء أن يُحْدِث بعض الضجيج حتى يحصل عليه،وعندما نفقد الحق في أن نكون ذي كرامة وعزة ، فإننا نفقد امتياز كوننا أحراراً، عندما نترك كل من يملك القوة أو من لا يملكها يستطيع التحكم في أنفسنا فإننا نفقد حتي حرية التعبير عن اختيارنا.
- صبحنا نعيش عالماً مليئاً بالأقنعة المزيفة التى تشمئز القلوب من ألفتها،أصبح الخداع عملة الكثيرين للحصول على مقاصدهم دون أدنى رأفة بمشاعر الآخرين وحالهم ، فصديق الأمس هو عدو اليوم وحبيب اليوم هو السكين الغادر فى الغد، سلسلة متواصلة من الخداع والكذب بكل أنواعه،لكن فى ظل هذا الزيف الذى نعيشه، قد نصادف قلوباً لم يسكنها الا النقاء والصدق والألفة،قلوب بالفطرة النقية التى خلقنا الله عليها، فتنتشلنا من بحر الخداع الى شاطئ النجاه، قلوب تكون بمثابة دفء الشتاء بعد برد قارص، كضمادة لجرح هائل عبث به كل المارين بخداعهم، تلك القلوب التى تذوب فى رفقتها من صدق حدسها، فلنقوم أنفسنا عن العبث بالقلوب فإنه لو شئت من أشد انواع الأذى الذى قد يرتكبه المرء فى حياته على الإطلاق
- تستطيع أن تخدع بعض الناس بعض الوقت، لكنك لا تستطيع أن تخدع كل الناس طول الوقت بل وجعلهم غافلين عما تفعله من ألاعيب وخدع.
- اصبحنا نعيش عالماً مليئاً بالأقنعة المزيفة التى تشمئز القلوب من ألفتها،أصبح الخداع عملة الكثيرين للحصول على مقاصدهم دون أدنى رأفة بمشاعر الآخرين وحالهم ، فصديق الأمس هو عدو اليوم وحبيب اليوم هو السكين الغادر فى الغد، سلسلة متواصلة من الخداع والكذب بكل أنواعه،لكن فى ظل هذا الزيف الذى نعيشه، قد نصادف قلوباً لم يسكنها الا النقاء والصدق والألفة،قلوب بالفطرة النقية التى خلقنا الله عليها، فتنتشلنا من بحر الخداع الى شاطئ النجاه، قلوب تكون بمثابة دفء الشتاء بعد برد قارص، كضمادة لجرح هائل عبث به كل المارين بخداعهم، تلك القلوب التى تذوب فى رفقتها من صدق حدسها، فلنقوم أنفسنا عن العبث بالقلوب فإنه لو شئت من أشد انواع الأذى الذى قد يرتكبه المرء فى حياته على الإطلاق.