تحميل كتب أحمد مراد PDF

أحمد مراد
عدد الكتب (9)

أحمد مراد

(3 تقيمات)

تحميل كتب الكاتب أحمد مراد أحمد مراد (مواليد القاهرة 1978) كاتب ومصور ومصمم جرافيك مصري، تخرّج في مدرسة ليسيه الحرّية بباب اللوق عام 1996 قبل أن يلتحق بالمعهد العالي للسينما ليدرس التصوير السينمائي، وتخرّج عام 2001 بترتيب الأول على القسم، ونالت أفلام تخرّجه "الهائمون - الثلاث ورقات - وفي اليوم السابع" جوائز للأفلام القصيرة في مهرجانات بإنجلترا وفرنسا وأوكرانيا.

عرض المزيد

5/2.7 تقيم

9 كتب

6 إقتباس

3 مراجعة

شارك هذا المؤلف
هذه الروايه بدت و انها ممتعه فى اول الامر لكن مع تتابع الاحداث صرت اتوقع ان تنتهى هذه الروايه بنهايه غير متوقعه على الاطلاق لكن نهايتها خيبت ظنى و لكن الروايه ككل لم تكن سيئه
من كتاب : فيرتيجو
قبل البدء في قراءة رواية لأحمد مراد يجب ان تهيء نفسك لتجربة مختلفة بها افكار وألفاظ بدون رقابة هكذا كانت روايات مراد السابقة ولا تتوقع ان تختلف هذة الرواية عن باقي رواياتة الرواية من النوع البوليسي التاريخي النفسي سأحاول الا احرق الاحداث خاصة ان الرواية صدرت منذ ايام قليلة بطل الرواية المصور سيلمان السيوفي القاطن في لوكاندة بير الوطاويط عام ١٨٦٥ وتحدث مجموعة من الجرائم الغامضة يتولي سليمان مهمة حل لغز هذة الجرائم وتتوالي الاحداث لكن هل سيتوصل الي الجاني كباقي الروايات البوليسية التقليدية هذة رواية بوليسية باسلوب احمد مراد فخلف التيمة التقليدية احداث غريبة يختلط بها الواقع مع الخيال يتركك في حالة من التوهان كحالة بطل الرواية مع اسلوب مراد الذي يرسم الاحداث بشكل سينمائي ليضعك بشكل مباشر داخل الرواية بدون ذرة ملل وبعد ان تطوي اخر صفحة لن تتركك هذة الرواية بسهولة ،فهل توصلت الي فك كل شفراتها ام ستحتاج الي قراءة اخري عيوب الرواية من وجهة نظري هي النهاية ،النهاية ليست مفتوحة كما توقعت لكنها لم تفسر الكثير من الاحداث والتناقضات كما كان متوقع ليست افضل اعمال مراد بلاشك لكنها تستحق القراءة
2020-08-19
الرواية رائعة ولكن إسم الرواية لاعلاقة له بالرواية للأسف الغلاف سيء جدآ تقريباً مالوش علاقة بفك أى لغز من ألغاز الجرائم
  • فالحب بلاء، شمعة تُنير لك الطريق، لكنها تسيح على قلبك حتى تحرقه
  • بحق، وأن قصة الحب الساخنة، شائنة، كسمكة فسيخ عفنة، وكما قال الشاعر: «النساء هن الدواهي والدوا هُنَّ، لا طيب للعيش بِلا هُنَّ، والبلا، هُنَّ
  • فأصبحت عصاتي التي أتوكأ عليها، لا يدعم انتصابك خير من عظامك. ألا يقولون ذلك؟». تأملت العصا التي رفعها أمام وجهه
  • ما أضيق الباب وأكرب الطريق الذى يؤدّي إلى الحياة، وقليلون هم الذين يجدونه